رسالة مبكية من خالد عليش لابنته: لن أنساكي أبدا

تصدر الفنان والمذيع خالد عليش محركات البحث على «جوجل»، بعد أزمته مع طليقته ميما الشامي، بسبب ابنته. التي يتمني رؤيتها بعد الطلاق، ولكن تنفي الأخيرة الأمر وتؤكد أنها لم تمنعها عنه.

خالد عليش يوجه رسالة إلى ابنته

في رسالة جديدة مؤثرة، وجّه المذيع خالد عليش حديثه إلى ابنته. ونشر خالد عليش صورة مع ابنته، وعلق عليها. قائلاً: «ابنتي العزيزة، لن أنساكي أبدا، ليس لأني أملك ذاكرة قوية ولكن لأني امتلك قلبا لا ينسى من كان وسيظل به».

خالد عليش وابنته
خالد عليش وابنته

وبحسب موقع الساعة أضاف: «صورتك لا تفارق مخيلتي. صوتك يهمس دائما في أذني طيفك في أحلامي، أحاول اعتاد الصبر لعدم وجودك وانسجم في ملاهي الحياة. لكن يظل حلم اللقاء هو الملاذ الوحيد، ربنا يجمعنا بخير قريب ويحنن القلوب ويدي كل واحد على قد نيته».

ميرهان عمرو تدعم زوجها خالد عليش

ومن جانبه دعمته زوجته الحالية المذيعة ميرهان عمرو قائلة: «ربنا كبير يا حبيبي، ويا رب يا رب تبقا في حضنك قريب. وتاخد كم الدلع والفسح وكل الحاجات الحلوة اللي نفسك تعملها معاها».

وأضافت: «أنت يا خالد أب أي أم تتمناه لولادها.. ربنا الحق يردلك حقك من كل واحد إفترى عليك بكلمة ظلم. وأنت ساكت يا محترم يا أنضف خلق الله».

رد فعل والدتها ميما الشامي

وبحسب موقع الساعة لم تعلق ميما الشامي على الأمر، وتجاهلت تماماً ما يحدث حولها، وتركت الأمر للقانون. واكتفت بنشر صورها مع مجموعة من أصدقائها أثناء قضاء عطلتهما الصيفية، ووجهت الأم طلبا لكل جمهورها ومتابعيها بقولها: «أرجوكم التزموا الصمت عشان خاطرها مش عشاني. وآسفة مرة تانية أنا مش هعمل أي حوار. مش هدي أي تصريح، مش هطلع أي لايف، ولو بإيدي أعمل المستحيل عشان أشيل صور بنتي من الأخبار اللي نزلت عننا».

تجدد الخلافات

وتجددت الخلافات مرة أخرى بين الإعلامي خالد عليش، وطليقته ميما الشامي، بعدما أخذ حكم برؤية ابنته 11 ساعة في الأسبوع.

خالد عليش وطليقته
خالد عليش وطليقته

وبحسب موقع الساعة كانت قد كتبت طليقة خالد عليش، ميما عبر حسابها بموقع فيسبوك: “لو في حد محتاج توضيح. أو هيفهم هي ميما، للأسف عمري ما كنت هحكلها حاجة وربنا الشاهد على قراري كنت بحاول وكل المحاولات فشلت. والطرق الودية مكنتش نافعة وأقسم بالله العظيم دة اتقلي واتقال لأخواتي وأصحابي. قضية الرؤية أنا رفعتها عشان أكسرك بس أنتي مبتتكسريش، هي الناس اللي بتهاجم وبتتكلم وبتقولو مبروك أنا يا جماعة كنت مدياله أكتر من ١١ ساعة. وعشان فلوس اعترض على الاستضافة ويشهد ربنا عليا، وعمر ما البنت كملت معاه ٨ ساعات وكان بيرجعها”.

واستكملت: «اتبسط وأبعت أي كلام مؤذي ليا وللي حوليا وأعمل كل اللي أنت عايزه فيا بس في الآخر ميما مش هتعرف. بس لما الناس عرفت إية الفكرة والله مش مستوعبة، كلامنا في الموضوع دة حقنا أحنا التلاته ليه تاخد قرار نيابة عنها وندخلها فيه. ليه في مدرستها والنادي من حق كل الناس توقفني تسألني عن صحة اللي بيتقال لية البنت تسمع كلام عن مامتها وباباها عشان حد فينا ينتصر؟. والله العظيم أنا مبفكرش في أني أبان صح أنا بفكر في بنت ملهاش ذنب من حقها كانت تعيش في سلام بنا حتى لو حد فينا سيء».

قرار المحكمة ليس انتصار

وتابعت: «لو بايدي دلوقتي أعمل أي حاجة عشان اسم بنتي ميبقاش متداول بالشكل ده كنت عملت، قرار المحكمة ليس انتصار ومش ضد رغبتي بس للأسف أنت خسرت. خسرت أنه مهما المشاكل كانت بنا كانت هتفضل بنا وكان ممكن يوم تتنسي ومتوصلش لبنتنا. للأسف هتفضل البنت تدفع تمن شهرتك وتراندات اتعملت عليها. أرجوكم التزموا الصمت عشان خاطرها مش عشاني .

واختتمت حديثها: “وأسفه مرة تانية انا مش هعمل اي حوار مش هدي أي تصريح مش هطلع أي لايف. ولو بايدي اعمل المستحيل عشان اشيل صور بنتي من الأخبار اللي نزلت عننا، بيتهيالي كدة كل حد كان نفسه في حاجة عملها. وكل كان نفسه في حاجة قالها وكل اللي كان عايز يبان انه بيدعم بان كفاية بقى. وكل واحد يشوف حاله وحياته وشغله ونفكر بعقل ازاي هتعدي البنت المحنة دة. وتبقى سعيدة ومبسوطة مع كل اللي بيحبها وميضرهاش. وربنا يكتب للجميع الخير ويهدي كل واحد غلط في حقها”.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.